إيجي فيوتشر - منتدي الإبداع المصري
أهلاً ومرحباً بكم في إيجي فيوتشر أرجو منكم التسجيل لنتقدم بكم
مصر أمانة فحافظوا عليها
اللى يحب مصر .. يعمر مصر
القادم أفضل بإذن الله
معبد أبو سمبل Oou11

معبد أبو سمبل XTCMs
إيجي فيوتشر - منتدي الإبداع المصري
أهلاً ومرحباً بكم في إيجي فيوتشر أرجو منكم التسجيل لنتقدم بكم
مصر أمانة فحافظوا عليها
اللى يحب مصر .. يعمر مصر
القادم أفضل بإذن الله
معبد أبو سمبل Oou11

معبد أبو سمبل XTCMs
إيجي فيوتشر - منتدي الإبداع المصري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إيجي فيوتشر - منتدي الإبداع المصري

مرحباً بكم في المنتدي ارجو ان ينال اعجابكم...اللي جاي افضل بإذن الله
 
الرئيسيةالمجلةأحدث الصورالتسجيلدخولالمجلة
أهلا ومرحباً بكم أرجو التسجيل في المنتدي حتي نتقدم به و أرجو التسجيل بإرادتكم
إقراء هــــنا
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
أتصل بنا
أتصل بنا
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 44 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 44 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 217 بتاريخ الأحد 3 نوفمبر 2024 - 19:48
تصويت
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط أهلاً ومرحباً بكم في منتدي محمد صلاح (ميدو) على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط إيجي فيوتشر - منتدي الإبداع المصري على موقع حفض الصفحات
أشهار إيجي فيوتشر
Share |
علبة الدردشة
علبة الدردشة
Google Archive
معبد أبو سمبل Googlea

.: عدد زوار المنتدى :.

Facebook
معبد أبو سمبل Facebookji

 

 معبد أبو سمبل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aslo
عضو نشط
عضو نشط



ذكر القوس عدد المساهمات : 78
إيجي أون لاين : 5266
إيجي فيموس : 4
تاريخ الميلاد : 29/11/1997
تاريخ التسجيل : 03/12/2010
العمر : 26
الموقع : https://egyfuture.ahlamontada.com/
العمل/الترفيه : student

معبد أبو سمبل Empty
مُساهمةموضوع: معبد أبو سمبل   معبد أبو سمبل Icon_minitimeالثلاثاء 7 ديسمبر 2010 - 12:04

أبو سمبل هو موقع أثري يضم اثنين من صخور المعبد الضخمة في جنوب مصر على الضفة الغربية لبحيرة ناصر نحو 290 كم جنوب غرب أسوان. وهو جزء من منظمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي المعروف باسم "آثار النوبة"، والتي تبدأ من اتجاه جريان النهر من أبو سمبل إلى فيلة (بالقرب من اسوان).

المعابد المزدوجة كانت أصلا منحوتة من الجبال في عهد الملك رمسيس الثاني في القرن ال 13th قبل الميلاد، كنصب دائم له وللملكة نفرتاري، للاحتفال بذكرى انتصاره في معركة قادش. ومع ذلك، ففي 1960 تم نقل مجمع المنشآت كليةً لمكان أخر، على تلة اصطناعية مصنوعة من هيكل القبة، وفوق خزان السد العالي في أسوان.

وكان من الضروري نقل المعابد لتجنب تعرضهم للغرق خلال إنشاء بحيرة ناصر، وتشكل خزان المياه الاصطناعي الضخم بعد بناء السد العالي في أسوان على نهر النيل. ولا زالت أبو سمبل واحدة من أفضل المناطق لجذب السياحة في مصر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

التاريخ :-

بدأ بناء مجمع المعبد في حوالي 1244 قبل الميلاد واستمر لمدة 21 عاما تقريباً، حتى 1224 قبل الميلاد. المعروف باسم "معبد رمسيس "المحبوب من قبل آمون"، وانها واحدة من ستة صخور المعابد في النوبة التي أقيمت خلال عهد رمسيس الثاني. والغرض منها هو وقع تأثير للدول المجاورة في جنوب مصر، وأيضا لتعزيز مكانة الدين المصري في المنطقة. ويقول المؤرخون ان تصميم أبو سمبل يعبر عن شيء من اعتزاز رمسيس الثاني.

إعادة اكتشاف :-

مع مرور الوقت، هجرت المعابد فبالتالي أصبحت تغطيها الرمال. وفي ذلك الحين خلال القرن 6 قبل الميلاد، كانت الرمال تغطي تماثيل المعبد الرئيسي حتى الركبتين. وكان المعبد منسياً حتى 1813، عندما عثر المستشرق السويسري جي أل بورخاردت على كورنيش المعبد الرئيسي. وتحدث بورخاردت عن هذا الاكتشاف مع نظيره الإيطالي المستكشف جيوفاني بيلونزي، الذين سافروا معاُ إلى الموقع، لكنهم لم يتمكنوا من حفر مدخل للمعبد. وعاد بيلونزي في 1817، ولكن هذه المرة نجح في محاولته لدأحذر يمكن ان يمسح حسابك المجمع. وأخذ كل شيء قيم يمكن أن يحمله معه. المرشدين السياحيين في الموقع يربطوا أسطورة "أبو سمبل"، أنه كان فتى محلي صغير وهو الذي قاد المستكشفين إلى الموقع من جديد في وقت مبكر للمعبد المدفون الذي كان يراه من وقت لآخر في الرمال المتحركة. في نهاية المطاف، أطلقوا اسم أبو سمبل على المعبد تبعاً لاسمه.

نقل المعبد :-

وبدأت حملة تبرعات دولية لإنقاذ النصب من النوبة في عام 1959: فإن الآثار الجنوبية القديمة لهذه الحضارة الإنسانية كانت تحت تهديد ارتفاع مياه نهر النيل، التي كانت على وشك أن تنتج عن عملية بناء السد العالي في أسوان.

وبدأ انقاذ معابد أبو سمبل في عام 1964، وتكلفت هذه العملية 40 مليون دولار. بين عامي 1964 و1968، فقد تقطع الموقع كله إلى كتل كبيرة (تصل إلى 30 طنا وفي المتوسط 20 طنا)، وتم تفكيكها وأعيد تركيبها في موقع جديد على ارتفاع 65م و200م أعلى من مستوى النهر، وتعتبر للكثير واحدة من أعظم الأعمال في الهندسة الأثرية. وإن بعض الهياكل أنقذت من تحت مياه بحيرة ناصر. اليوم، آلاف من السياح يقوموا بزيارة المعابد يوميا. وإن قوافل من الحافلات والسيارات المصاحبة بالحراسة تخرج مرتين في اليوم من أسوان، وهي أقرب مدينة. ويصل العديد من الزوار بالطائرة في المطار الذي تم بناؤه خصيصا لمجمع المعبد.

المجمع يتكون من اثنين من المعابد. الأكبر مخصص لثلاث ألهة لمصلر في ذلك الوقت وهم راع-حاراختي، وبتاح، وامون، ويبرز في الواجهة أربعة تماثيل كبيرة لرامسيس الثاني. والمعبد الأصغر مخصص للاله حتحور، الذي تمت تجسديده نفرتاري، زوجة رمسيس الأكثر حباً إلى قلبه (وكان للفرعون 200 زوجة وخليلة في المجموع).[بحاجة لمصدر] وان المعبد مفتوح الآن للجمهور.

الهيكل العظيم :-

استغرق بناء المعبد العظيم في أبو سمبل ما يقرب من عشرين عاما، وقد أنجز في حوالي 24 سنة من حكم رمسيس العظيم (وهو ما يعادل 1265 قبل الميلاد). كان مخصص للاله أمون، راع-حاراختي، بتاح، وكذلك لرمسيس.[2] ويعتبر عموما أروع وأجمل المعابد التي كلفت في عهد رمسيس الثاني، وواحدة من الأجمل في مصر.

أربعة تماثيل ضخمة للفرعون التي يصل طولها إلى 20م مع تاج عاطف المزدوج للوجهين البحري والقبلي لتزيين واجهة المعبد، والذي عرضه 35 مترا، ومكلل بكورنيش فيه 22 قرد الرباح، ويحيط المدخل عبدة الشمس.[3] وكانت التماثيل الضخمة منحوتة مباشرة من الصخور في كان يقع فيها المعبد قبل نقله. جميع التماثيل تمثل رمسيس الثاني جالسا على العرش ومرتديا التاج المزدوج للوجهين البحري والقبلي لمصر. التمثال الذي يقع على يسار المدخل تضرر في زلزال، ولم يتبق سليماً الا الجزء السفلي من التمثال. ويمكن أن يرى الرأس والجذع تحت قدمي التمثال.

بجوار الساقين للتمثال الضخم، هناك تماثيل أخرى لا تزيد في الارتفاع عن الركبتين من الفرعون.[2] وهذا يصور نفرتاري الزوجة الرئيسية لرمسيس، والملكة الأم موتاي، وله ابنان أمون هر خبشف، رمسيس، وله ست بنات بنتاناث، باكتموت، نفرتاري، مريتامن، نيبتاوي، وأستنوفرت.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والمدخل نفسه متوج بنقش ضئيل البروز، يمثل صورتين للملك وهو يعبد الصقر ذو الرأس راع حاراختي التي يقف تمثالها في مشكاة كبيرة. وهذا الإله يمسك في يده اليمنى عقد الهيروغليفية فن الكتابة المصرية الفرعونية المستخدم والريشة في حين يمسك في يده اليسرى معات إلهة الحقيقة والعدالة، وهذا لا يقل عن نبتة من اللازهرية نبتة للعملاق رمسيس الثاني واسم العرش المستخدم ماعت - ري. وعلى رأس واجهة المبنى متوج بصف من 22 قرد الرباح وأذرعتهم مرفوعة في الهواء، ويفترض أنهم يعبدون الشمس المشرقة. وملامح بارزة أخرى لواجهة المبنى هو لوحة يسجل فيها زواج رمسيس من ابنة الملك هاتسيلي الثالث، والتي أدت إلى السلام بين مصر وهيتيتس.

لجزء الداخلي من المعبد له نفس التصميم الثلاثي الذي تتبعه معظم المعابد المصرية القديمة، مع انخفاض في حجم الغرف من مدخل المعبد. المعبد عبارة عن هيكل معقد جدا وغير عادي نظرا للعديد من الحجرات الجانبية. فإن قاعة الهيبوستايل (ويطلق عليها أحيانا بروناوس) فهي عبارة عن 18 متر طول وعرضه 16،7 مترا ويدعمه ثمانية أعمدة ضخمة أوسيريد يصور رمسيس المتحدي يرتبط بالاله أوزيريس، إله الجحيم، ويشير إلى الطبيعة الأبدية للفرعون. التماثيل الضخمة على طول الجدار في الجهة اليسرى، وتحمل التاج الأبيض للوجه القبلي، بينما الذين على الجانب المقابل يرتدوا التاج المزدوج للوجهين البحري والقبلي وعلى الجزء السفلى من جدران بروناوس تبرز صور لمشاهد من المعارك التي شنها الحاكم في حملات عسكرية. التمثال هو لمعركة قادش على نهر العاصي التي تسمى في هذا اليوم سوريا، التي حارب فيها ملك مصر ضد الملك هيتيس. والنقش الأكثر شهرة يظهر الملك على عربة السهام يطلق السهام ضد الهاربين من الاعداء الذين يؤخاذوا كأسرى. ومشاهد أخرى تظهر إنتصارات مصرية في ليبيا والنوبة.[

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من قاعة الهيبوستايل ندخل على القاعة الثانية الركائز التي لديها أربعة أركان مزينة بمشاهد جميلة لعروض للآلهة. وهناك صور لرمسيس ونفرتاري مع القوارب المقدسة لأمون ورع-حاراختي. تعطي هذه القاعة للوصول إلى ردهة مستعرض في الوسط ومنه يكون المدخل للمعبد. وهنا على حائط أسود، يوجد قطع لمنحوتات صخرية لأربعة تماثيل جالسة: رع-حوراختي، رمسيس الملك المؤله، والآلهة أمون رع وبتاه رع حورخارتي، أمون رع، وبتاه كانوا الآلهة الرئيسية في تلك الفترة، ومراكز الطائفة في مصر الجديدة، وطيبة، وممفيس على التوالي.

ومحور المعبد وضع في مكانه من قبل المهندس المصري القديم بطريقة أنه مرتين في السنة يوم 21 أكتوبر و 21 فبراير، تخترق أشعة الشمس المعبد ويلقى الضوء على التمثال فيظهر على الجدار الخلفي، باستثناء تمثال بتاه، فإن الاله كان مرتبط بالجحيم، والذي ظل دائما في الظلام. ويقال إن هذه التواريخ هي مناسبة عيد ميلاد الملك وعلى التوالي يوم تتويجه، ولكن لا يوجد دليل يدعم هذا، وإن كان من المنطقي تماما أن نفترض أن بعض هذه المواعيد لها علاقة لحدث كبير، مثل الاحتفال اليوبيل الذكرى الثلاثين لحكم الفرعون. في الواقع، وفقا للحسابات التي أجريت على أساس الارتفاع الشمسي لنجم سيريوس ( الشعري اليمانية ) والنقوش التي عثر عليها علماء الآثار، فإن التاريخ كان يجب أن يكون 22 أكتوبر. هذه الصورة للملك تم تعزيزها وتنشيطها بالطاقة الشمسية للنجم، والمؤله رمسيس العظيم يمكن أن يأخذ مقامه بجوار أمون رع ورع -هوراختي.

بسبب نقل المعبد، فإنه يعتقد على نطاق واسع أن هذا الحدث يحدث الآن يوم واحد متأخر مما كان عليه في الأصل.

المعبد الصغير :-

معبد هاذور ونفرتاري، والمعروف أيضا باسم المعبد الصغير، وقد بني عل بعد حوالى مائة متر إلى الشمال الشرقي من معبد رمسيس الثاني وكانت قد خصصت لإله Hathorهاذور، ورمسيس الثاني، وزوجته نفرتاري. وفي الواقع هذه هي في المرة الثانية في التاريخ المصري القديم التي يكرس فيها معبد للملكة. والمرة الأولى كانت عندما خصص أخناتن معبد لزوجته الملكة العظيمة نفرتيتي. وقطع الصخر التي في الواجهة مزينة بمجموعتين من العمالقة، وتفصل بالبوابة الكبيرة. فان ارتفاع التماثيل أكثر بقليل من عشرة امتار للملك والملكة. على الجانب الآخر من البوابة هما تماثيل للملك، مرتديا التاج الأبيض لصعيد مصر (ضخم للجنوب) والتاج المزدوج (ضخم للشمال)؛ هذه التماثيل يحيط بها تماثيل الملكة والملك. ما يثير الدهشة حقا هو أنه للمرة الأولى في الفن المصري، ويكون تمثال الملك والملكة يكونوا متساوين في الحجم.

وبالتقليدي تكون تماثيل الملكات واقفة بجانب الفرعون، ولكن لم تكن أطول من قامة ركبتيه. ويشهد هذا الاستثناء لقاعدة منذ وقت طويل، على الأهمية الخاصة التي توليها لنفرتاري من قبل رمسيس الذي ذهب إلى أبو سمبل مع زوجته المحبوبة فيالسنة ال24th من حكمه. كما يوجد في المعبد الكبير للملك تماثيل صغيرة لأمراء وأميرات إلى جانب والديهم. في هذه الحالة هي في وضع متوازن: على الجانب الجنوبي (في اليسار عندما تكون في وجه البوابة)، من اليسار إلى اليمين، والأمراء مرياتم ومرير، والأميرات مريتامن وهنتاوي، والأمراء راحيرونمف، وامون هر خبشف، في حين أنهم موجودين في الجانب الشمالي لكن بترتيب عكسي. تصميم المعبد الصغير هو نسخة مبسطة للمعبد الكبير.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صورة حوري و ست و هما يتوجان رمسيس الثاني

كما أن المعبد الكبير مخصص للملك، فقاعة الهيبوستايل أو البروناوس محمول على ستة أعمدة؛ في هذه الحالة، فإنها ليست أعمدة أوسيريد التي تظهر الملك، وإنما هي مزينة بمشاهد للملكة تلعب بسينسترم (أداة مقدسة للألهة هاذور)، جنبا إلى جنب مع آلهة حورس، خانم، خونسو، وثوث، والإلهة هاذور، إيزيس، ماعت، موت من آشر، ساتيس، وتاورت؛ في مشهد واحد لرمسيس وهو يقدم الزهور أو حرق البخور.وان الأعمدة الرئيسية تحمل وجه الالهة هاذور؛ وهذا النوع من العمود يعرف باسم هاذورك. وفي قاعة الركائز بروز توضح تأليه الملك، وتدمير أعدائه في الشمال والجنوب (في هذه المشاهد الملك ترافقه زوجته)، وتقديم الملكة عروض لإلهة هاذور وموت.وقاعة الهيبوستايل يليها ردهة تمنح الوصول من خلال ثلاثة أبواب كبيرة. على الجدران الجنوب والشمال في هذه الغرفة يوجد اثنين من البروز الشعرية - للملك والوفد المرافق له بتقديم البردي والنباتات لهاذور الذي يوصف بأنه بقرة على متن سفينة تبحر في حزمة من أوراق البردي. على الحائط الغربي، رمسيس الثاني ونفرتاري يقدموا عروض للإله حورس والإلهيات كاتراكتس - ساتيس، أنوبيس، وخنوم.

قطع الصخور المعبد، والغرفتان المتجاورتين متصلين لردهة المستعرض ومصطف مع محور المعبد. وتبرز البروز السفلىة على الجدران الجانبية الصغيرة، مشاهد تقديم المستندات للألهة المختلفةسواء مقدمة من قبل الفرعون أو الملكة. وعلى الجدار الخلفي، والتي تقع إلى الغرب على طول محور من المعبد، ثمة مشكاة لهاذور كبقرة مقدسة، ويبدو أنها تخرج من الجبل: الالهة موصوفة بأنها عشيقة المعبد المكرس لها وللملكة نفرتاري، التي ترتبط ارتباطا وثيقا بالإلهة.

و لكل معبد كاهن مخصوص يمثل الملك في الاحتفالات الدينية اليومية. من الناحية النظرية، ينبغي أن يكون فرعون هو الكاهن الوحيد لأداء الطقوس الدينية اليومية في مختلف المعابد في مختلف أنحاء مصر. في واقع الأمر، فإن الكاهن الأكبر هو الذي لعب هذا الدور. للوصول إلى هذا الموقف، فإنه كان من الضروري للوصول إلى هذا المركز، التوسع في تعليم الفن والعلم، مثلما كان فرعون. القراءة، الكتابة، والهندسة، والحساب، والهندسة، والفلك، ومقاييس الفضاء، قياس الوقت، فكل هذا جزء من عملية التعلم. على سبيل المثال، فكهنة هليوبوليس أصبحوا الأوصياء للمعرفة المقدسة واكتسبوا سمعة الحكماء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://egyfuture.ahlamontada.com/
 
معبد أبو سمبل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معبد الكرنك
» معبد الأقصر
» معبد حتشبسوت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إيجي فيوتشر - منتدي الإبداع المصري :: العلم والمعرفة :: البحوثات و المعلومات-
انتقل الى: